الحكاية حكاية امير ناقم علي عيشته تعيس في حياته الحزن يملا قلبه لم يتبقي من اسرته سوي امه واخته وهم احب شي الي قلبه في
هذه الحياة ولاكن ماتت الاخت وبعدها ماتت الام واصبح اتعس واحزن رجل علي وجه الارض ولاكن كان وزيره يخفف عنه بكلمة
لعله خير وكان الامير يكره وزيره بسبب هذه الكلمة التي دائما يرددها عند حدوث مكروه للامير
وفي يوم من الايام كان الامير كان هذا الامير يقوم بتقطيع تفاحة لياكلها ولاكن شاء القدر ان السكينة قطعت صابعه فانهار الامير ولاكن وزيره قال له لعله خير فامر الامير بحبس هذا الوزير حتي لايسمع هذه الكلمة
وفي اليوم التالي خرج الامير برفقة حاشيته ليصطاد ولكنه تاه عنهم ووجد بعض من الرجال
ياخذونه ويحبسوه واذ هو يسمع انه سوف يقتل ارضاء للالهة التي اصدر الكهنة ان الالهة لم ترضي عن هذه القرية الا اذا قدم لها دم غريب كقربان فانتابه الخوف واخذ يصرخ حتي جاء احد الكهنة ليكشف عليه ويطمئن انه بصحة جيدة ولم ينقص اي عضو من اعضاءه
حيث انه شرط ان يكون هذا الغريب الذي يقدم قربانا للالهة يكون بصحة جيدة ولم ينقص عضو من اعضاءه
ولكن المفاجاة ان هذا الكاهن قال انه لا يصلح حيث انه ينقص صابع من اصابعه فنطق الامير لاول مرة لعله خير
حيث ادرك معني هذه الكلمة وبعد ذلك عثر عليه حاشيته واخذوه وعادوا الي القصر وعندما عاد الامير اول شي قام به هو ان امر بالافراج عن وزيره واحضره وساله لماذا عندما قطع صابعي قلت لعله خير
قال له لتدرك معني قولي انظر انه لو انني لم احبس في السجن بسبب هذه الكلمة لكنت خرجت معك لرحلة الصيد وكنت حبست معك في هذه القرية ولانني لم انقص عضو من اعضائي فكنت انا الذي اقدم قربانا للالهة
ومن هذه اللحظة والامير لم يعرف معنا للحزن وعندما كان يحدث له شيئا غير راضي عليه كان يبتسم ويقول
هذه الحياة ولاكن ماتت الاخت وبعدها ماتت الام واصبح اتعس واحزن رجل علي وجه الارض ولاكن كان وزيره يخفف عنه بكلمة
لعله خير وكان الامير يكره وزيره بسبب هذه الكلمة التي دائما يرددها عند حدوث مكروه للامير
وفي يوم من الايام كان الامير كان هذا الامير يقوم بتقطيع تفاحة لياكلها ولاكن شاء القدر ان السكينة قطعت صابعه فانهار الامير ولاكن وزيره قال له لعله خير فامر الامير بحبس هذا الوزير حتي لايسمع هذه الكلمة
وفي اليوم التالي خرج الامير برفقة حاشيته ليصطاد ولكنه تاه عنهم ووجد بعض من الرجال
ياخذونه ويحبسوه واذ هو يسمع انه سوف يقتل ارضاء للالهة التي اصدر الكهنة ان الالهة لم ترضي عن هذه القرية الا اذا قدم لها دم غريب كقربان فانتابه الخوف واخذ يصرخ حتي جاء احد الكهنة ليكشف عليه ويطمئن انه بصحة جيدة ولم ينقص اي عضو من اعضاءه
حيث انه شرط ان يكون هذا الغريب الذي يقدم قربانا للالهة يكون بصحة جيدة ولم ينقص عضو من اعضاءه
ولكن المفاجاة ان هذا الكاهن قال انه لا يصلح حيث انه ينقص صابع من اصابعه فنطق الامير لاول مرة لعله خير
حيث ادرك معني هذه الكلمة وبعد ذلك عثر عليه حاشيته واخذوه وعادوا الي القصر وعندما عاد الامير اول شي قام به هو ان امر بالافراج عن وزيره واحضره وساله لماذا عندما قطع صابعي قلت لعله خير
قال له لتدرك معني قولي انظر انه لو انني لم احبس في السجن بسبب هذه الكلمة لكنت خرجت معك لرحلة الصيد وكنت حبست معك في هذه القرية ولانني لم انقص عضو من اعضائي فكنت انا الذي اقدم قربانا للالهة
ومن هذه اللحظة والامير لم يعرف معنا للحزن وعندما كان يحدث له شيئا غير راضي عليه كان يبتسم ويقول
لعله خير